معاملة الخلق
قـال شيخ الإسلام ابن تيـمية رحمه الله :
«والسعادة في معاملة الخلق : أن تعاملـهم لله ، فترجو الله فيهم ولا ترجـوهـم فـي الله ، وتــخافـه فيــهم ولا تخافهم في الله ، وتحسن إليهم رجـاء ثـواب الله لا لمكافأتهم ، وتكف عن ظلـمهـم خوفًا من الله لا منـهم».
📚 [مجــموع الفــتاوى (ٰ51/1)]
|